أنا (نونه)وعمري الآن الثلاثون سنة غير متزوجة ..سأبدأ بقصتي منذ البداية ومنذ أن كنت في السادسة عشرة من عمري وكنت طالبة أختلف عن جميع الطالبات فقد كنت أشعر بعطشي المتزايد للجنس فقد كنت دائمة التبادل لمجلات السكس وأشرطة الافلام التي كانت تزيد من ناري المستعرة في جسدي وكنت مدمنة على ممارسة العادة السرية وكنت أفعلها بشكل مستمر وتصل أحيانا الى مرتين في اليوم وكان لدي أكثر من صديق من طلاب مدرسة الفتيان القريبة من مدرستنا وكنت أخرج دائما مع أحد الشبان ونرتاد الحدائق العامة ونتبادل القبلات واللمسات وتصل أحيانا الى حد اللعب بالنهود وصدقوني لو كان هناك مكان يأويني مع أي شاب لسمحت له بالتمادي أكثر من هذا ولكن لايصل الى فض بكارتي ولأنني كنت الوحيدة في البيت مع أمي المنشغلة بصديقاتها فلم يكن هناك من يحاسبني وأكثر ماتقول أمي عندما أعود متأخرة من المدرسة هي جملة (أنشغلت على تأخرك ياحبيبتي وياريت لو تعلميني قبل التأخر حتى أعرف بذلك)تصوروا أنها لم يكن يعنيها أسباب التأخر ولا ما قد يحدث لي ..فمثلا في أحدى المرات ذهبت مع أحد الشبان بسيارته الى متنزه وأنتظرنا حلول الظلام وبدأنا بالاحضان الدافئة وأنتهى بقذف منييه على كيلوتي لأن جلستنا في السيارة قد ساعدتنا على التمادي ولولا تأخر الوقت فقد يكون شيئا أخر قد حدث لأنني كنت في ذروة الانفعال وعندما عدت الى البيت كانت الساعة قد قاربت الثامنة مساء وكان هذا أقصى
وقت أتأخر فيه بعد أنتهاء المدرسة وكنت خائفة ومتحسبة من أمي وتوبيخها لي وما أن دخلت حتى بادرتني أمي وقالت (جيد أنك عدت قبل أن أخرج فأنا سأتأخر ياحبيبتي في بيت أحدى صديقاتي وأن كنت جائعة فكل شيء موجود وخرجت من الدار)ولم تكلف نفسها حتى بسؤالي عن سبب تأخري غيرالأعتيادي ومع مرور الأيام أزدادت شراهتي للجنس وبدأت لا أرتوي بممارسة العادة السرية فتعلمت حك بظري بمواد أبتكرتها بنفسي تشبه القضيب ثم بدأت أنفعل كثيرا" وأدفع تلك الحاجة الشبيهة بالقضيب الى مدخل مهبلي أحك جوانبه وأتلذذ به حتى كان يوما وخلال أحدى نوبات أنفعالاتي الملتهبة وأنا أشاهد أحد الافلام السكسية عارية على سريري منفرجة الساقين الى كتفاي حيث كان الفلم ملتهبا جدا" وكان بطلها قد بدأ ينيك البطلة بقوة لا مثيل لها وكان ذو قضيب طويل ومتين تخيلته في كسي وكنت أداعب بظري ومدخل كسي بين الشفرين بأنبوب شفاف كان ناعما لأنني كنت قد وضعت عليه ك... Les hele novellen