أعمل بكل ما أوتيت من قوة حتى أفرغت ما في جعبتي فيها وهي تصرخ من اللذة وتسألني أيهما أحسن طيزي أم طيز عصام؛ فقلت لا مقارنة
فتجاوبك وحركاتك تجعلني أنيكك إلى الصباح لا أمل ولا أكل ….. وبعدما فرغنا واسترحنا يبدو أنها لم ترتوي بعد فقد بدأت تداعب
زبي مرة أخرى وهي تقول هل جربت النيك فقلت لا ومن أين لي ذلك ففي بلدنا كل شيء ممنوع ولكنني أسمع بأنه بين الأزواج وفي الأفلام،
فقالت إيش رأيك تجربه الآن … قلت ولكنني لا أعرف كيف … علميني؛ فقالت افعل ما أقوله لك … فبدأت هي تقول : للنيك في الكس
مقدمات ومنها مص ولثم الشفاه وعصر الثديين وأخذهما بالفم ولحس الشفرين ومص البظر … فبدأت أنا أطبق مبتدءا بتلك الشفاه
الوردية أمص وأعض عضاً خفيفاً وهي تصدر الأنات وكلمات الحب والغرام وأعصر الثديين اللذين كأنهما رمانتان والحلمتان
النعامتان أداعبهما بلساني حتى نزلت إلى كسها مروراً بالبطن والسرة ؛ فمددتها على السرير وباعدت بين رجليها ورحت أجول بين
شفريها الصغيرين وأباعد بينهما بلساني ليظهر لي ذلك النتؤ البارز ألحسه خفيفاً وتبدأ دموع كسها بالتساقط وهي تأن وتضطرب وتقول إنك سريع التعلم الحس أكثر مص أكثر وأنا لا أرحمها فإذا بها ... Les hele novellen